عتابي لأنثى الملاك
اليوم سأخرج عن المألوف
كنت في أحد المنتديات فكان هناك موضوع طُرح في الحوار الجاداليوم سأخرج عن المألوف
وكان الموضوع عباره عن حواء وادم كل منهما يسأل سؤال للأخر
وكان ردي كالأتي
------------------
سيكون سؤالي على شكل قصه قصيرة
في يوم من الأيام أحبت حواء أدم , وبادلها هوا نفس الشعور
حب أفلاطوني
لكن ,,, تنكست احواله ,,, وضاقت به الدنيا
فأذا بهم مرت الأيام والشهور والسنين وهم يخططون بأحلامهم وتمنت حواء رؤيتة على أرض الواقع
لكن ضروف آدم القاهره أتعبته وأتعب حواء معه
ومرت السنين ولا يزال ادم بكل ألم يقاهر ضروفه
وادركت حواء انه سيستغرق وقتآ ليستقر آدم ويتقدم لها
وهيا لازالت تنتظر
فماذا ستفعل حواء ؟؟؟ هل ستصبر عليه ... أم انها ستتابع حياتها وتستقر قبله ؟؟
أرجو أن أجد نهايه هذه القصه والتي لم تكتب عنوانها بعد
----------------------
سأشارككم رأي وأتمنى تفاعلكم لأن هذه السؤال حيرني
شلون عزيز نفس وترضى على نفسك تحب يد حرمة ماتحل لك!
عزيز نفس وتغمز لبنات الناس !
خاف ربك ياخوي تسوي معصية ربنا سترك وتقوم تجهر فيها
ماتدري إن الرسول عليه الصلاة والسلام قال:
كل أمتي معافى إلا المجاهرين،وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا،ثم يصبح قد ستره ربه،فيقول يافلان!البارحة عملت كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) {متفق عليه}
تدري شنو اللي جرأ الصهاينة والصليبين على انتهاك أعراض المسلمات العفيفات في أفغانستان والعراق وفلسطين
تدري منو؟
تدري منو اللي خذلهم
أنت وكل شاب ماعنده غيرة على محارم المسلمين..
خاف ربك لأنه بيسألك عن خذلانهم
أظن اللي عنده عزة نفس أكيد عنده غيرة
وأظنك ماترضى أحد يعاكس أمك ويغمز لاختك.
إذا أنت فعلا مسلم ..
فالمسلم يغار على عرض أخوه المسلم ويحافظ عليهامو يخونها بالغمز والمعاكسة.
متى بتصحون يالغافلين
شنو تنطرون
تنطرون زلازل ولا طوفان عشان تتأدبون وترجعون لربكم.
راجع نفسك ياخوي وخاف ربك
ترى العبد يحرم الرزق بالذنب اللي يسويه..وأنت جنيت على نفسك ومو بعيد يفصلونك إذا أصريت على معصيتك