الثلاثاء، 21 يوليو 2009

عزيز النفس

HTML clipboard
-----------------------------------------------
غيور يقول...
اخوي أنت اسمك عزيزنفس

شلون عزيز نفس وترضى على نفسك تحب يد حرمة ماتحل لك!
عزيز نفس وتغمز لبنات الناس !

خاف ربك ياخوي تسوي معصية ربنا سترك وتقوم تجهر فيها

ماتدري إن الرسول عليه الصلاة والسلام قال:
كل أمتي معافى إلا المجاهرين،وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا،ثم يصبح قد ستره ربه،فيقول يافلان!البارحة عملت كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه) {متفق عليه}
تدري شنو اللي جرأ الصهاينة والصليبين على انتهاك أعراض المسلمات العفيفات في أفغانستان والعراق وفلسطين
تدري منو؟
تدري منو اللي خذلهم
أنت وكل شاب ماعنده غيرة على محارم المسلمين..
خاف ربك لأنه بيسألك عن خذلانهم
أظن اللي عنده عزة نفس أكيد عنده غيرة
وأظنك ماترضى أحد يعاكس أمك ويغمز لاختك.
إذا أنت فعلا مسلم ..
فالمسلم يغار على عرض أخوه المسلم ويحافظ عليهامو يخونها بالغمز والمعاكسة.

متى بتصحون يالغافلين
شنو تنطرون
تنطرون زلازل ولا طوفان عشان تتأدبون وترجعون لربكم.
راجع نفسك ياخوي وخاف ربك
ترى العبد يحرم الرزق بالذنب اللي يسويه..وأنت جنيت على نفسك ومو بعيد يفصلونك إذا أصريت على معصيتك
-------------------------------------------
لقد أتاني الرد من
HTML clipboardغيور في موضوع ( برستيج + قهوتي )

ولأ اعرف طريق الى مدونة ولربما كان من مجهول ولكن

أولآ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحييك أخي غيرتك على ديننا وأسلامنا في زمن قُل من ينهبك على تصرفاتك


أولآ يالطيب الحمدالله محافظ على صلواتي عابدُ لربي

ربما أني اخذت رقعه صغيره من الحياه الدنيا

صحيح أني في أوقات راديليكيآ عربجي السلوك أرمي القوانين عرض الحائط

وربما أنها تأتي حركات جرأة مني

ومن قال اني اغمز لبنات الناس ياعباد الله

سأقول لك شيئآ

عمري في حياتي ما رقمت بنت ولا طلبت رقم بنيه ولا اجري الحق وراهم

وعمري في حياتي ما ضايقت نون النسوه وتعرضت لهن للأذى

وبالنسبه للغمز ,,, كانت حركه جرئة + سخرية من خرقاء ,, بما اراه وكانت الأولى

وليس عذرآ مني أو سببآ يبرر تصرفِ وأنا أعترف وأُقر بخطئي

فأنا أيضآ لا اطيق هذه المناظر وغيرتي لم تمت ولله الحمد

لا أحتاج الشهادة من أحد لأذكي نفسي

واثقُ من نفسي وعزه نفسي كل ما يبقى لي بعد مماتي

لستُ رمستيج لأتضاهر بالتزييف أتهكم بأطياف المجتمع وطبقاته ويزدري ويتكبر على الناس ومن لا يروقه له أو يخالفه

أن ترى أشخاص حقيقتهم تعتلي سفود المهانه والمذله

وهم يدركون حقيقه أنفسهم ودواخلهم الجوفاء المُنتنة وأنهم يتلبسون ثياب الجمال والثقافة

ويالحقارة من يدعى الفلسفه والثقافة

لستُ ممن يتلبسون ثياب الثقافه لأخفي حقيقة نفسي

أتخذت الكتابه هوايه وطرقي للتعبير عن نفسي

ولو قلت لي أني لست بعزيز النفس بل ارد عليك قائلآ عزيز النفس وسأكون كما أنا بشخصيتي أنا

عزيز النفس بطبيعتي وعفويتي وعزيز النفس بكل أطباعي ومزاياي

عزيز بعزوتي وديني وهويتي

كثيرآ ما يرى كلمه عزيز النفس يفسرونه أصل الرمستيج من التزييف

يكفي أن أكون مثل ما انا بطبيعتي انا

قد يكون لي مساويء جراء التضحيه لأخذ رقعتي الصغيره

لكن حق ربنا لازم ما اقصر فيه


وفي النهايه

جزاك الله خيرآ أخي

:)





السبت، 18 يوليو 2009

تعمل خيرآ ,,, تلقى شرآ

فيما مضى كنت موضف كاونتر لدى مطار الصالة الشمالية وكنتُ في حالي دائمآ لا أتعرض لأحد غير أني كل من يأتي مسافر أتابع جواز سفرة وأتكد منها فأبتسم للركاب وأُشير بسبابتي ألى صالة المغادرة ولا أخفيكم بأني كنتُ أتمادى في الحديث مع الركاب الأجانب منهم البريطانين أستأنس بالحديث معهم فأجعلهم يضحكون و منهم الأتراك فأتعلم بعض الكلمات أو التونسيين فتعجبني لهجتهم جدآ , وأسلم عليهم وأصافحهم ولا أخفيكم أيضآ إن أتت راكبه أجنبية فإني أقبل يدها فلا تفتأ وتقول يالروعة الموظفين السعودين وقد أنتبه إليا المشرف المسؤول عن الكاونترات وبعض الشكاوي تقدمت بها أكثر من سيده في مكتب ال ( م , س ) مباحث وأستخبارات , بأن جعل سير خطي على كاونترات الخطوط السودانيه واليمنية ان تقدمت بخطاب للسوبر فايزر فقد كان هنديآ طويل القامه عريض البنية يكره أهل الخليج بشكل عام ولا أخفيكم أني اتعرض للأساءه بسبب العماله الأجنبية فلا يريدون أن يرو خليجيآ يعمل في المطار وجئت أشكو وأتضلم حال سوء جدولي والمعامله السيئة وأرفقتُ معه قسم غليظ بألا أتعرض أو افتح حديثآ مع المسافرين وإذا حصل ذلك سيكون أخر يوم في عملي وكنتُ جادآ في ذلك وعدت الى ورديتي وكاونتراتي المعتادة وكان الطابور مزدحمآ وقت الذروه كغيره من الكاونترات وأما الخطوط الألمانية فكان يغطيه نخبه من الموظفين راعين الواسطات

مرت ساعات طويله بعد أن خف الطابور وأنا أقف في الكاونتر وأمد يدي لكل مسافر على صالة المغادرة وفي ليلة جميلة كنتُ مشتاقآ لمجالسة الصغار أولاد خالتي وأخي معهم وأسامرهم ولقبوني
بزعيم العصابة وأحكي لهم قصص مغامراتي وأجعلهم يضحكون وأنا من شدة شوقي للأطفال وحبي لهم وإذا بمسافرة فائقة الجمال تمشي وتبحث وتنظر في تذكرتها تاره وتاره أخرى تنظر الكاونترات فتبحث عن كاونتر رحلتها وإذا برائحة عطرها الأخاذ أشتد جاذبية بأقترابها لكاونتر وكنت واقف لدى كاونترات الخطوط الكويتية جعلتُ أبتسم ومدت لي التذكرة وجواز سفرها وأخذت تسألني وتشكو لي ظلم تعامل الباعة فقد أرادت عصير البرتقال لكن سوؤ الباعه من الجاليات الأجنبية وأنا ملتزم الصمت وأتذكر تحذير المشرف لي وتمر ذاكرتي تلك الموقف كأنها شريط حياتي أمامي فأذها بها تقول ( انا احاتيك وش فيك ساكت )
فقد لم يكن غيري وغيرها ولم يكن هناك مشرف وكانت باقي عل الرحلة 1ساعة واحده تقريبآ وزئرت زأر بعلِ كأن أُريد أثبت رجولتي وقلتُ لها دعيها علي وذهبت للبائع وطلبت عصير البرتقال التي أشتهته وقدمت أليها فإذا هيا تتعثر بسبب كعبها العالي وتُمسك بيدي كي لا تقع فما كان مني إلا أن أُفلت من يدي عصير البرتقال الطازج وصاحت بي صيحة ( وش سويت ياخبل خربت العبايه الجديدة ) ونظر الجميع وشاع خبري وأصبحت تشكي ضلم تعاملي معها وإني يا عباد الله قصدت بغيه المساعدة ولا ألوم البنقالي إذا لم يبع لها كوب العصير ووصل الخبر الى السوبر فايزر فما كان منه الا أن نقل جدولي الى الخطوط الأندنوسية فيئتين عاملات المنزل يشكين حال راعيها ... وأنا ملثمُ فمي وأقول في نفسي يا بخت الأطرش ,

الثلاثاء، 14 يوليو 2009

برستيج + قهوتي

أستيقضت من النوم وأعددتُ قهوتي كالمعتاد وفتحت جهازي إذا به العاده أتركه يعمل وأستيقضت أجده مغلقآ

أذكر أني لم أخرج من البيت مده طويله ولم أذق طعم القهوه الفرنسيه التي يقدمها بون كافيه غير أني إذا تكلمت مع صديقي في الخارج أو ذهبتُ لقريبي ولد الخاله

وأذكر العرب مول أني كنت أتمشى وأضع السماعة في أذني وأستمع لهذه الأغنيه الهنديه كثيرآ

لسماع الأغنيه ع اليوتيوب أضغط هنا


ولم أكن سيئآ في تعاملي وأتعدى حدودي وأضايق نون النسوة بملاحقتهن
ذهبتُ كعادتي إلى بون كافيه لأحتسي بعض القهوه الفرنسية وأقرأ لي ما تيسر من الصحيفة اليومية
وأذا أتناول الأخبار كحبيبات الخبز قضمه قضمه وأرى من خطف ومسلح أقتحم مستشفى,,, وإذا ضاق بي نفسي أفتح صفحة الكاريكاتير وتهاني المجتمع إذا فلان تزوج ومن يتقدم بالتهاين أسعد وأتحمس في قلب الصفحة التاليه وأذا ألقط خبر وفاه فلان بن فلان وأضع الصحيفة جانبآ وأسحب قهوتي وأكمل شربها وأتنهد أيما تنهيد
ثم أدرت رأسي لليمين لأرى العالم
أردتٌ أن ارى الناس فأنا معذور أعيشُ وحدة موحشة
ولكن ما يلفت نظري أن بعضهن لا تعرف كيف تلبس العبائه والطرحة
فيأتي رأسها مُزعمط كأنه برج إيفل
وبعضهن يصبح رأسها مربعآ
ورأيت نساء يلبسن الطرحة كأنهم ملفوقه على رأسهن
وبعضهم بشكة يشكلن عصابه الطواقي
وأخر شباب مع نساء في عمر الزهور أنظر اليهن وأذا الشاب بالطوق والروج والأخر لو ويست طيحني
ما الفرق بينه وبين صديقته ؟ّ! ولا أتعجب اذا كان أسمه مطلق وأسمها خضره
لم أنضر للنساء مباشره غير تلك اللمحات التي يفعلها كل الناس
والأعجب من هذا أنني أٌدهش من المراهقات الواتي في سن الثامنة عشر ربيعآ
رأيتُ أكثر من واحده كاشفة مع أمها والمكياج لا يكاد يخلو شبر واحد من وجهها
فأغمز لها فتضحك وتحمر خدودها فتزيد الطينه بله وأمسكت الصحيفة بسرعه وفتحت على صفحة الوفيات فلربما أجد خبر وفاتي خيرآ من المنظر الذي رأيتة .


ولي عودة

وأهدي لكم لمتابعي مدونتي ~
هنا



الأربعاء، 8 يوليو 2009

مضت أيام وشهور

عدت لكم بعد أن فشلت في مدونه الوورد بريس

أردتُ تجربة الجديد وأضن أني لا عذر لي البته في الرجعه

أشتقت أليكم



{ مَضت أيام وأيام

وشهور ~

وكأنها يوم واحد بالنسبه لي
اليوم كَكُل يوم

ونفس الآدمية طماعة فقد أحسست بطمعي عندما جلستُ ببرهه وأقول في نفسي ماذا أريد !؟

أولآ أُريدُ أن أكون معافآ وأتخلص من ألامِِ أُعانية
ثانيآ أُريد أن أتوظف وأن أبذل قصار جهدي لأن ألتزم ولا أغيب
ثالثآ أٌريدُ أن أتزوج بفتاه أٌحبها أخترتها بنفسي
رابعآ أَُريد أن أساعد صديقي كي يتخلص من أزمه نفسيه
خامسآ أُريد أن أتعلم أكثر عن الفلسفه وأن أعرف عن الأدب العربي
سادسآ أُريد أن أقضي وقتآ مع عائلتي في منتزة أو مطعم وأن ألعب مع أخي الصغير وأشتري له هدية نجاحة
سابعآ أُريد أن يكون المدونات العربية جميلآ بلا عقليات الصغار أو كتحصيل حاصل لبقية المدونات

أما الأولى فما زلت مريضآ أشكي ألامي
والثانية أحاول ولا زلت أحاول ربما يقبلوني في مكتب لمكافحة التسول
والثالثة ما زلت أصارع لأجل فتاه أتمناها .
والرابعة ما زال عنيدآ ومتمسكآ بأفكارة
والخامسة عرفت أن معظم الأدباء العرب الذين ذُكرو في التاريخ العربي كالمقفع وغيره يرجعون إلى أصول فارسيه وهندية ومجوسية وأن الأدباء العرب قله بعدد أصابع اليدين .
سادسآ لنا زمنُ طويل لم نخرج كعائله
سابعآ ربما أكون أنا الطفل بينكم

سأذهبُ للنوم وأضجع الى فراشي وألتحف بالغطاء الوافي

فَلربما تخونني الذاكرة وتنساني ~