عتابي لأنثى الملاك
اليوم سأخرج عن المألوف
كنت في أحد المنتديات فكان هناك موضوع طُرح في الحوار الجاداليوم سأخرج عن المألوف
وكان الموضوع عباره عن حواء وادم كل منهما يسأل سؤال للأخر
وكان ردي كالأتي
------------------
سيكون سؤالي على شكل قصه قصيرة
في يوم من الأيام أحبت حواء أدم , وبادلها هوا نفس الشعور
حب أفلاطوني
لكن ,,, تنكست احواله ,,, وضاقت به الدنيا
فأذا بهم مرت الأيام والشهور والسنين وهم يخططون بأحلامهم وتمنت حواء رؤيتة على أرض الواقع
لكن ضروف آدم القاهره أتعبته وأتعب حواء معه
ومرت السنين ولا يزال ادم بكل ألم يقاهر ضروفه
وادركت حواء انه سيستغرق وقتآ ليستقر آدم ويتقدم لها
وهيا لازالت تنتظر
فماذا ستفعل حواء ؟؟؟ هل ستصبر عليه ... أم انها ستتابع حياتها وتستقر قبله ؟؟
أرجو أن أجد نهايه هذه القصه والتي لم تكتب عنوانها بعد
----------------------
سأشارككم رأي وأتمنى تفاعلكم لأن هذه السؤال حيرني